لزوج والزوجة في العلاقة يتعلق بالزنا

زوجان زوج زوجه الزنا يعتبر

طوال زواجهما IF ...

  

مثل هذه الزيجات شائعة جدا في هذه الأيام لأن الأسر عادة ما تختار هذه الطريقة لتجنب الإحراج. عندما يمكن للطفل أن يعرف "حاملا خارج إطار الزواج"، وتزوج بسرعة قبالة بسرعة. وبناء على هذا الواقع، يجعل الزواج باطلا، ثم الزوجين سوف يعيش في الزنا @ إلى الأبد ... وقد طرحت هذا السؤال على عالم، الذي العديد من الأسئلة. وتنشأ مشكلة أخرى من الشجرة. أنا نشارككم إياها كما أنها مهمة جدا: 
 
سؤال:
ما حكم  من يتزوج النساء الحوامل (خارج إطار الزواج). هل صحيح أنه إذا تزوج رجل امرأة حامل لأول مرة حكمت غير صالحة كما ويجب أن تتزوج مرة أخرى إذا ولد الطفل الذي لم يولد بعد؟ (بعد طفل عمره 40 يوما). ما هو وضع الطفل بقدر ما أعرف هؤلاء الأطفال لا يمكن أن بنيت وفقا لاسم والده وإذا كان الطفل أنثى، والأب لا يمكن أن يكون وصيا.

إجابة:

وفقا للدكتور وهبة الزحيلي، الكاتب AL-فقه الإسلامي، فراغ قانوني لرجل يتزوج امرأة حامل خارج إطار الزواج أو يسمى علاقة ب "الزنا" في مجال الفقه والفتوى المالكي. ولكن ليس المطلوب الأطفال الذين يولدون لنساء يجب أن يكون 40 يوما أو أكثر لأداء مراسم في وقت لاحق.

تتطلب هذه المدرسة الرجال الذين يرغبون في الزواج أي امرأة تشارك في الزنا ينبغي أن تكفل الرحم المقدس مسبق. كيف، عن طريق الانتظار حتى ثلاثة أشهر المقبلة الأخيرة (فترة) أو خلال فترة ثلاثة أشهر من آخر مرة ارتكب الزنا (سورة istibra ').

غالبية العلماء يتفقون يتطلب istibra "من أجل الحفاظ على نقاء النسب النسب كما ستشمل مركز الطفل الشرعي.  بنيت لمعايير أو لا تكون متزوجة من الزنا الزوج بعد هذه القضية، ثم الزواج مشكلة ولي الأمر ل الفتيات وقضايا الميراث من حيث القوانين الإسلامية. إذا تم تجاهل هذا الشرط، واستمر الحفل الكمال أو أضرار الزواج، أدانت غير قانوني حيث الفصل بين الزوجين يجب أن يدان. إذا كانت امرأة علامات ظاهريا من الحمل أم لا. إذا تم العثور على امرأة لاحتواء علاقة سفاح، ثم istibra 'هو ولادة الطفل.

لا زواج صحيح قبل الأمومة بناء على حديث: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، ثم لا تدع له تدفق المياه على المحاصيل الآخرين (وهذا الجماع مع امرأة حامل لا من البذور) (رواه أبو داود. وأيضا الترمذي مع حسن  ينص عليه  "الأطفال الآخرين" كلمة). بما في ذلك حديث آخر أصيلة الحكيم من النساء وجاءت أسرى الحرب في نهاية المطاف معركة حنين، والتي توزع على المقاتلين، وهو ما يعني : "المرأة الحامل لا تكتمل حتى الولادة. "هذا الحكم ينطبق أيضا في المذهب الحنبلي، وخاصة بالنسبة للرجل الذي لديه مكانة المرأة واستنادا إلى الحديث الذي رواه الإمام أحمد بن حنبل يقول:" لا تدع رجل أن يمارس الجنس مع امرأة حامل وليس من البذور. "شروط إضافية من هذه الطائفة هي أن المرأة يجب أن تاب من الذنب الذي قامت به لإزالته من أصل القانوني للقرآن لالزانية: الزاني لا يمكن أن يتزوج إلا زانية أو امرأة المشركين، والزانية لا يمكن أن يتزوج ولكن أيضا مع زان أو مشرك، وهذا ممنوع لقوم يؤمنون (النور: 3).

 وعلاوة على ذلك، إذا لم يكن الزواج من الزانية كما ضمنا في الآية. لأنه يقوم على حديث: "الشخص الذي يتوب حقا من خطاياهم (التوبة الصادقة) هو مثل نقية من كل خطية." ثم قرأ آية من القرآن الكريم من سورة البقرة الآية 222: الله هو الحب ل أولئك الذين يحبون أن يتوب ودائما الحفاظ على نقاء. في حين أذن القاضي الحنفي الزواج من رجل تزوج من النساء الذين يرتكبون الزنا مع رجل آخر إذا كان من المؤكد ان المرأة يست حاملا. إذا كانت حاملا هناك حاجة أيضا إلى الزواج حالتها لا يمكن أن يكون سخيف معها حتى ولدت تحت الفقرات 23-24 من سورة النساء: التي لا نورد على أنها امرأة غير قانونية تزوج:

"حرمت عليكم هي الأم وبناتك وأختك   والعمات والخالات الأمهات والإخوة"   ابنة الأخوات ابنة "وأمهاتكم لها تمتص كنت الأخوات الحاضنة وأمهات نسائكم وبناتكم خطوتك الذين هم في حياتك الوصاية. (ولد) من نسائكم الذي كنت قد ذهبت في، ولكن إذا لم تسر في لهم، ليس هناك أي لوم عليكم (في الافساد منهم)، وزوجات أبنائك الذين هم من صلبه الخاصة بك والتي يمكنك ينبغي أن يكون شقيقتين معا، إلا ما قد مرت بالفعل. إن الله غفور رحيم ".

وأضاف "كل النساء المتزوجات باستثناء أولئك الذين يملكون حق يديك (هذا هو) الذخائر الله لك، ويحل لللهي بك (جميع النساء) إلى جانب هؤلاء، شريطة أن   كنت تسعى (لهم) مع الممتلكات الخاصة بك، مع (لهم) في الزواج لا ارتكاب الزنا. ثم لاولئك الذين كنت الربح من خلال، ومنحهم مهرها كما عين، وليس هناك اللوم على لك عن ما كنت توافق متبادل بعد ما المعينين. إن الله هو معرفة الحكمة ".  (سورة النساء ': 23 و 24).

ترس هذا ما يؤكده الحديث الذي رواه البخاري فيما يتعلق بالزنا المرأة المتزوجة: ولادة ابن الله من غرفة النوم (وهو حق مشروع للزوج)، وأميال من الفاسقين (الرجم). ويوضح أن الزاني المني لا يمنع العلاقة الزوجية القانونية. واتفق المذهب الحنبلي مع والمالكي التي تحظر ممارسة الجنس مع الرجال الذين يتزوجون من النساء الحوامل لا من البذور. حتى المرأة التي سلمت حكمهم على نفس الحديث:

 "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، ثم لا تدع له تدفق المياه على المحاصيل أشخاص آخرين. (وهذا الجماع مع امرأة حامل لا من البذور)." (رواه أبو داود).

يتطلب Syafie أيضا شخص امرأة متزوجة تلزم الزوج الزنا  بموجب الفقرة 3، سورة النور. فعل الزنا هو غير قانوني أنها منعتهم لزواج صالح حيث قانوني. تم الاتفاق على فتوى عليها العلماء. نسب الطفل وفقا للأغلبية الحاكمة، إذا كانت المرأة تلد بعد ستة أشهر من الزواج، ثم الطفل لها صالحة كما لائق.  إذا كانت أقل من هذه الفترة، فإنه لا يمكن لائق  له إلا أنه أصر على مدعيا أن الطفل كان ابنه أو لم يكن هناك دليل واضح هو أساسا نتيجة للعلاقة سفاح تمشيا مع كرامة مسلم. ويستند فترة لا تقل عن ستة أشهر في الحديث الذي رواه البيهقي في التي في عهد عمر، وكان هناك امرأة أنجبت طفلا بعد ستة شهور من الحمل. جيء عمر قبل أن يقرر القاضي للخضوع لعملية الرجم. أحيلت القضية إلى علم علي، وقال: لم يكن من المفترض أن يتم رجم المرأة. كلماته معروفة من قبل عمر، واستمر في إرسال مبعوثين لطرح علي حول هذا الموضوع. ثم قرأ علي الآية 233 من سورة البقرة وهو ما يعني: ويكون الأمهات يرضع أطفالهن حتى أن العامين الماضيين لأولئك الذين يرغبون في إتمام عملية الرضاعة ....

ثم قرأ الآية 15 من سورة الأحقاف، وهو ما يعني: والدب حتى الانتهاء من عملية الفطام يأخذ 30 شهرا .... الفرق فترتين في اثنين من آيات القرآن هي 6 أشهر الماضية (30 أشهر - 24 شهرا معا 6 أشهر). لذلك، فإنه لا يمكن اعتبار ولادة طفل من الزنا، لذلك، كان عليهم أن إلغاء رجم امرأة. الوضع القانوني فقط من طفل غير شرعي وحدها لا يمكن أن تسطع زوج المرأة الحامل خارج إطار الزواج وحتى لا يكون ولي الأمر. ووفقا للجنة الفتوى الوطنية من  57 على 10 يونيو 2003 من التوضيح لطفل غير شرعي المدى هي كما يلي:

 * الأطفال المولودين خارج إطار الزواج ما إذا كانت نتيجة الزنا أو الاغتصاب؛ * الأطفال الذين ولدوا في الماضي مع ستة أشهر إلى سنتين Lahzah Qamariah العروس (حتى أنجبت) وانه ليس نتيجة syubhah الجماع الجنسي. و* الأطفال الذين ولدوا في أكثر من ستة أشهر آخر مرة اثنين Lahzah Qamariah الزواج وليس هناك دليل من حيث التشريعات التي ولادة طفل خارج إطار الزواج بتعهد (الاعتراف) من المعنيين (الزوج والزوجة، أو واحد منهم)، أو أربعة شهود يفي بمتطلبات وفقا للشريعة الإسلامية مثل عملية الشتائم.

Wallahu'alam.